نشر المعهد المصري للدراسات تقريرًا أعدّه الكاتب الفلسطيني د. عدنان أبو عامر بعنوان: "العلاقات الإسرائيلية السعودية ـ أبعد من التطبيع"، استبعد في ختامه أن "تلقى اتفاقية سلام مع إسرائيل الدعم الشعبي السعودي". مشيرًا إلى أنه، وعلى الرغم من حالة الاندفاع السعودية الرسمية باتجاه التقارب مع إسرائيل، لكن المعطيات الإسرائيلية تتحدث عن وجود انقسام داخل القيادة السعودية حول مسألة التطبيع معها، فبينما يدلي مسؤولوها في الماضي والحاضر بتصريحات براغماتية حول إسرائيل، فإن الملك سلمان يتخذ موقفا أكثر تقليدية تجاهها، وصراعها مع الفلسطينيين، لكن احتمالية المضي قدما نحو التطبيع ستزداد بعد وفاته، وتعيين ابنه محمد الوريث ملكا.
للاطلاع على التقرير يمكن الضغط على الرابط