تفتح المآلات المتوقعة للمسار السياسي الليبي في هذه الظروف والأحداث المصاحبة كما هو الحال في تحديد موعد جديد للانتخابات بدون وجود مرجع دستوري صحيح وسليم مرة أخرى البابَ مجددًا أمام انسداد سياسي جديد قد تكون مفاتيح الخروج منه بالصعوبة بمكان، وعبر سيناريوهات مفتوحة على كل الاحتمالات الداخلية والإقليمية وحتى الدولية منها.
للاطلاع يمكن الضغط على الرابط