لا يتوقع الكثيرون في إفريقيا جديدًا في العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والقارة؛ حيث تفتقر الاستراتيجية الجديدة التي أعلنها الاتحاد الأوروبي إلى حوافز أساسية وتقليل دور الجهات الفاعلة المحلية. كما أن هذه الاستراتيجية لم تأتِ بخطة واقعية قادرة على منافسة لاعبين دوليين آخرين كالصين.