سيكون للهاجس المتزايد داخل الولايات المتحدة حول الحالة الصحية والعقلية للرئيس الأمريكي العديد من التداعيات على فرص الديمقراطيين والجمهوريين في الاستحقاقات الانتخابية القادمة، ومن أبرز تلك التداعيات:
- مساعٍ جمهورية إلى تعزيز فرصهم الانتخابية.
- مطالب جمهورية باختبار قدرات “بايدن” العقلية.
- تأثيرات على صورة الولايات المتحدة في العالم.
- خسارة الديمقراطيين الاستحقاقات الانتخابية القادمة.
- قلق الأمريكيين حول صحة “بايدن” وقدراته العقلية.
للاطلاع على الملف يمكن الضغط على
الرابط