يُعاني الأميركيّون ذو الأصول الإسبانيّة والآسيويّة والأفريقيّة من تمييز عنصري في الولايات المتحدة، مع تعرّض الفئة الأخيرة للكم الأكبر من تداعيات التمييز على المستويين الشخصي والمؤسساتي، فخلافًا للمساواة بين مكوّنات المجتمع الأميركي كما تُظهرها السينما الأميركيّة، تعكس الأرقام الرسميّة وتقارير الجمعيات الحقوقيّة واقع التمييز في الولايات المتّحدة.
للاطلاع على البانوغراف يمكن الضغط على الرابط