أثار تعيين السعودية سفيرًا فوق العادة لدى السلطة الفلسطينية ردودًا متباينة مع اختلاف القراءة للخطوة المفاجئة. قسم رأى أن الخطوة تأتي ضمن المسار الثابت لدى القيادة السعودية في المضي بركب التطبيع مع الكيان المؤقّت، فيما اعتبر قسم آخر، أنه تأكيد سعوديٌ على الالتزام بمحورية القضية الفلسطينية. فيما يلي، ملف معلومات حول الخطوة وحيثياتها.
للاطلاع على الملف يمكن الضغط على الرابط