واجهت القارة الأفريقية، منذ مطلع القرن العشرين، العديد من الصدمات التي نشأت خارج حدودها، بدءاً من الأزمة العالمية، مروراً بجائحة كورونا، وأخيراً الحرب الأوكرانية؛ فقد حدَّت هذه الأزمات من قدرة القارة على التنمية؛ نتيجة تزايد مستويات الديون، التي أصبحت تلتهم 60% تقريباً من اقتصاد القارة؛ ما أثر سلباً على الإنفاق في مجالات التنمية، كالتعليم والصحة والاستثمار. وفي ضوء هذا، يقدم الإنفغراف الآتي أهم مؤشرات تصاعد ديون القارة الأفريقية خلال عام 2022.