تنامت فرص القارة الأفريقية باعتبارها وجهة جديدة لسلاسل التوريد العالمية للصناعات الكثيفة التكنولوجيا – كصناعة السيارات، والهواتف المحمولة… إلخ – لما تملكه القارة من وفرة في الموارد اللازمة لهذه الصناعات، ولا سيما في ظل توجه الشركات المصنعة نحو تنويع بصمتها الجغرافية بعد اضطرابات سلاسل التوريد نتيجة الأزمات والأحداث الجيوسياسية التي مرَّ بها العالم مؤخراً. وفي ضوء هذا، يقدم الإنفوغراف التالي فرص القارة الأفريقية في سلاسل توريد الصناعات الكثيفة التكنولوجيا.