تصدّرت زيارة الرئيس السّوري بشار الأسد إلى الصين اهتمام الصحف والمواقع العربيّة والغربيّة والعبريّة والصينيّة لما لها من دلالات سياسيّة عميقة قد تُعيد تركيب المشهد في المنطقة بشكلٍ كاملٍ، بدءًا من الواقع السوري الحالي بكلّ ما فيه من تعقيدات سياسيّة وعسكريّة، وبمستقبل البلد الذي خاض حربًا لأكثر من عقد من الزمن ضد التنظيمات الإرهابية المدعومة من الولايات المتّحدة وحلفائها الأوروبيين.
للاطلاع على الملف يمكن الضغط على
الرابط