أعد مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير ملف معلومات يطرح الحقيقة التي يحاول العدو إخفاءها حول العدد الفعلي للمصانع التي تستخدم أو تخزّن الأمونيا في الشمال بناء على تصنيف المصانع حسب مجالات صناعاتها، وتعالج بدقة عملية التفريغ وحقيقة قدرة الكيان على تنفيذها، الأمر الذي عيدنا إلى المربع الأول: قرار التفريغ ليس إلا خطاب إعلامي، لم يدخل حتى الآن دائرة التنفيذ، وبالتالي لا يزال الخطر قائماً.