• اخر تحديث : 2025-07-14 15:46
news-details
ملفات

باراك، على الرغم من خبرته التجارية الطويلة وعمله كوسيط في مجالات الأعمال والسياسة، يواجه تحديات جدية في دوره الدبلوماسي الحالي.
تشكل علاقاته السابقة مع الإمارات، وأسلوبه الدبلوماسي المتسرّع، وانحيازه الإقليمي، نقاط ضعف أساسية قد تُقوّض فعاليته كوسيط محايد في القضايا الحساسة بالمنطقة. كما أن اعتماده على لغة التهديد بدلًا من بناء الثقة يجعله أقل قدرة على تحقيق اختراقات دبلوماسية حقيقية، خصوصًا في الملفات المعقدة مثل سوريا ولبنان. يقدّم هذا التقرير عرضًا مفصلًا لشخصيته، وأسلوب عمله، وشبكة علاقاته السياسية، إلى جانب نقاط قوته وضعفه.