في الحالة الفلسطينية، لعبت المصطلحات دورًا مزدوجًا: من جهة هي أداة الكيان المؤقت في تبرير سياساته بوصفها "دفاعًا عن النفس"، ومن جهة أخرى هي وسيلة الناشطين والأكاديميين والحقوقيين في الغرب لنزع الشرعية عن تلك السياسات وتسميتها بأسمائها الحقيقية: إبادة، تطهير عرقي، وفصل عنصريفي الحالة الفلسطينية، لعبت المصطلحات دورًا مزدوجًا: من جهة هي أداة الكيان المؤقت في تبرير سياساته بوصفها "دفاعًا عن النفس"، ومن جهة أخرى هي وسيلة الناشطين والأكاديميين والحقوقيين في الغرب لنزع الشرعية عن تلك السياسات وتسميتها بأسمائها الحقيقية: إبادة، تطهير عرقي، وفصل عنصري.