أصبحت بيانات المسح أداة أساسية لصياغة السياسة وتقييم تأثيرها في العلاقات الخارجية والبرامج الدولية. فيما يلي جلسة علمية تحت عنوان "بيانات المسح والقوة الناعمة: مكانة التحليل الكمي في الحوكمة العالمية" تجمع بين ثلاث وجهات نظر من عالم الحكومة والعلوم السياسية وعلم الاجتماع حول استخدامات النهج الكمي في الحوكمة العالمية وحول تقييم القوة الناعمة ونشرها وأقامها مركز الدراسات العالمية في جامعة إلينويز بحضور مديرة مكتب أبحاث الرأي في مكتب الاستخبارات والبحث التابع لوزارة الخارجية الأمريكية ريجينا فاراند.
للاطلاع يمكن الضغط على الرابط