ثمة متغيّر حاصل في الإعلام بل في المجتمع الإسرائيلي عمومًا، وهي أن صناع الرأي العام والمؤثرين فيه، من مسؤولين ورؤساء موساد سابقين ورؤساء أركان، وبعد عقود طويلة من التهديد والوعيد والخطاب المتفوق، أصبح حاضرًا لديهم اليوم الخطاب الانهزامي، في هذا المقال انتقادات بالجملة لنتنياهو وسياساته وتحليلات ديموغرافية واجتماعية حول إمكانية التعايش مع عرب 1948 التي تغزو الصحافة والإعلام الصهيوني.
للاطلاع يمكن الضغط على الرابط