• اخر تحديث : 2024-05-15 19:58
news-details
دراسات

ركّز الرئيس الأمريكي جو بايدن في استراتيجية ادارته تجاه اوروبا على أهمية التحالفات عبر الأطلسي “بقيادة واشنطن”، وعلى ضرورة تعزيز قدرة “المؤسّسات الديموقراطية على مواجهة التهديدات والتصدي لتحديات الأعداء في العصر الحديث". لكن مع التحديات التي يواجهها الأوروبيون بدءا من الخلاف حول كيفية التعامل مع الصين، وصولا الى الانسحاب الأمريكي من أفغانستان دون تنسيق واضح مع الحلفاء الأوروبيين وتداعياته على مستقبل الناتو، والازمة الأخيرة بين فرنسا وأستراليا بعد اسقاط أمريكا لصفقة الغواصات الفرنسية، تبقى الملفات متشابكة ومعقدة ويختلف في التعامل معها الطرفين الأمريكي والاوروبي.

للاطلاع يمكن الضغط على الرابط