تشير استطلاعات الرأي الأمريكية في الفترة الممتدة من آب الى ايلول 2022، الى تحسن في شعبية الرئيس الأمريكي جو بايدن وحزبه الديموقراطي، بتقدّم طفيف بنسبة 1.1 نقطة مئوية على الجمهوريين. عدّة عوامل ساهمت في تحسّن هذه النسب أبرزها: قرار قضية "رو ضد وايد" وسلسلة انتصارات تشريعية وأخرى سياسية. في المقابل يرى الجمهوريون أن الاستطلاعات مسيّسة وليست واقعية، ويحاول من خلالها الديمقراطيون تغيير النتائج. كما يتنبأ الخبراء بأن يحصل تأخير في فرز الأصوات كما حصل عام 2020 ،الأمر الذي سيشعل حركة لإلغاء النتائج.
للاطلاع على الملف يمكن الضغط على الرابط