أعد مركز دراسات غرب أسيا دراسة تتحدث عن المحاولات الأولى لاستكشاف النفط في فلسطين منذ العهد العثماني وعمليات الحفر حينها، مرورًا بالمسوحات التي جرت عام 1946 وما سبقها من تعثّر للاستكشاف أيام الانتداب.
وتستعرض الدراسة المحاولات الصهيونية في التنقيب، والسرقة الرسمية للنفط الفلسطيني ما بعد أوسلو، وتفكير الكيان المؤقت بتصدير الغاز الفلسطيني الى أوروبا ما بعد الحرب الروسية الأوكرانية ليحلم بأن يصبح مركزًا للطاقة في العالم على حساب الفلسطينيين.
للاطلاع على الدراسة يمكن الضغط على الرابط