في تعليقها على زيارة الرئيس إبراهيم رئيسي، ركّزت الصحف العربيّة على فكرة مفادها أن إيران تريد تثبيت نفوذها في سوريا من خلال بوابة الاقتصاد وإعادة الأعمار، لكن تمايز موقف الصحف السعودية التي اتخذت موقفًا مغايرًا بالاقتصار على نقل الخبر، وتبيين أهمية العلاقات بين البلدين.
أما دوليًا، فقد رجّحت الصحف الفرنسية أن تحقق الزيارة نتائج اقتصادية مهمة، فيما رأت صحف أميركيّة أن للزيارة بعد رمزي يكمن في "إعلان النصر" من جانب إيران وسوريا على الصعيدين المحلي والإقليمي، وبعد استراتيجي يتمثل في تجاوز عاصفة المساعي الأميركية لعزلهما دبلوماسياً في المنطقة.
للاطلاع على الملف يمكن الضغط على الرابط