تظهر سلسلة المقالات المنشورة على صفحة "استعادة أمريكا" الصادرة عن صحيفة washington examiner تتناول فيه الوضع العام للجيش الأمريكي سواء فيما يرتبط بجهوزية الجيش الأمريكي مقارنةً بالجيش الصيني والتهديدات المتأتية من الحرب الأوكرانية أو من كوريا ومنطقة غرب آسيا، ويُرجع الكاتب ذلك إلى الخلل الذي يصيب التدريب والتجهيز.
في حين تشير مقالات أخرى إلى قضية "الانتماء للجيش الأمريكي"، وبالتحديد بتراجع "الجهوزية العسكرية" بالنسبة للأفراد التي أصبحت "ضعيفة"، وهذا ما ظهر في العائلات الكبيرة في أميركا والتي كانت دائمًا ما تدفع أفرادها إلى الالتحاق بالجيش. أما مقال "جون بولتون" مستشار الأمن القومي لترامب يتطرق في حديثه عن انعكاس الانقسامات الاجتماعية في المجتمع الأمريكي على الجيش، وبروز الهويات الضيقة التي تؤثر على فعالية ودور الجيش الأمريكي.
في هذا الاطار، أعد مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير ورقة تقدّم سلسلة من المقالات التي تسلّط الضوء على المشاكل البنيوية في الجيش الأمريكي، والتي أدت إلى "تراجع الثقة فيه على المستوى الداخل" وإلى "ضعف الجهوزية العسكرية".
للاطلاع على الورقة يمكن الضغط على الرابط