أعد مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير دراسة تطرح مخاطر الترويج للشذوذ الجنسي وتأثيرها على الجاليات المسلمة في الغرب من خلال التجنيد المثلي للأطفال في المدارس والترويج إعلاميا ودور اللوبيات الداعم، والمخاطر الاجتماعية والثقافية والصحية والنفسية. كما تطرح أيضا سبل مواجهة هذه المخاطر بالسقف القانوني المرتبط بمبدأ حماية الحقوق الأساسية والإنسانية والحريات في دول الغرب.
للاطلاع على الدراسة يمكن الضغط على الرابط