يعاني رونين من ضعف في الثقافة المعلوماتية الاستخبارية كونه عمل معظم سنين خدمته في "الماتكال" وفي "عمليات الشاباك"،ولم يتعامل (حتى بعد استلامه لدفة القيادة في الشاباك) مع عوالم المحتوى المتعلقة بالأبحاث الاستخباراتية واستخدام المصادر في الميدان - وهي أحد المجالات الرئيسية التي يعمل فيها والتي تقع ضمن مسؤولياته وصلاحياته كمدير عام لجهاز الشاباك.