لا يزال وقف إطلاق النار وإبرام صفقة لتحرير الرهائن، هو القضية التي تحتّل اهتمام الإعلام العبري كما وتصريحات قادته نظرًا لأهميتها في تحديد مصير الكيان ومستقبله، بعد مرور حوالي العشرة أشهر على اندلاع معركة "طوفان الأقصى" وتكبّده خسائر فادحة على مختلف المستويات. وفي العودة إلى مواقف أبرز قادة المعارضة كما وبعض محلليه وكتّابه يظهر إلى حدٍّ ما إجماع بين هذه الأطراف مطالبة بضرورة إنهاء الحرب وعقد صفقة تعيد الأسرى،