في اطار عودة الحديث عن استكمال التحقيقات في ملف تفجير المرفأ، تبدو الاشكالية الكبيرة في مصداقية القاضي بيطار نفسه وفي كيفية ادارته للتحقيقات من جديد بعد ان دفعت اعماله بعدم المشروعية والارتياب الشديد وغياب الحيادية. فماذا سيكون مصير جلسات الاستماع التي ستبدأ بالانعقاد في الايام المقبلة؟