• اخر تحديث : 2024-07-03 03:33
news-details
مقالات مترجمة

رجم مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير مقالاً كتبه "مايكل يونغ" (المحرر الأول في مركز كارينغي للشرق الأوسط)، يناقش فيه سياسة بايدن الخارجية اتجاه الشرق الأوسط وعلاقتها بالإنفراجة التي سيحصل عليها لبنان حتى لو بقيت أوضاعه المالية كما هي فعلى الأقل سوف تهدأ الأجواء الطائفية المشحونة فيه، حيث قدّم هذا المقال نظرة مستقبلية للدور الأمريكي السعودي في إعطاء لبنان فرصة "التنفس" بعد مروره بأزمات متتالية وصعبة في عام 2020.
 
يعتبر مايكل أن سياسة بايدن اتجاه ايران والسعودية والخليج بشكل عام، سيدفع السعودية بتجنب الصراع مع ايران، وهذا النهج سيتطلب تغيير السلوك السعودي اتجاه لبنان بطبيعة الحال وتحديدًا اتجاه حزب الله، قد يؤدي إلى إحياء الدعم السعودي لسعد الحريري، الذي سيحاول ابقاء القنوات مفتوحة مع حزب الله، الأمر الذي سيكلفه فيه صناع القرار السعوديين.
 
للاطلاع على المقال يمكن الضغط على الرابط