أثبتت هذه العمليات مجدداً أن جيش العدوان السعودي لم يتعلم ولم يطور اساليبه الدفاعية وبالتالي لم يستطع التعامل مع الهجمات وكرر عمليات الانسحاب الجماعي والفردي أمام تقدم مشاة الجيش اليمني واللجان الشعبية.
وأظهرت العمليات من جديد انعدام ارادة القتال لدى الجنود والضباط السعوديين والمرتزقة اليمنيين والسودانيين على حد سواء، ولجوئهم للفرار "مدبرين" في أغلب المشاهد، وسقوطهم صرعى فيما لو رفضوا الاستسلام للقوات المتقدمة.
للاطلاع يمكن الضغط على الرابط