لا يحظى فلسطينيو الخارج بأولوية اهتمام الفاعلين السياسيين الفلسطينيين، رغم أنهم يشكِّلون أكثر من نصف الشعب الفلسطيني. وباستمرار تراجع عملية السلام، وتطور المواجهة الفلسطينية-الإسرائيلية، يمكنهم أن يحتلوا موقعًا أكثر تقدمًا من ذي قبل، لكن يعوزهم التنظيم والرؤية. هذا مما تناقشه الورقة من تحولات نضال فلسطيني الخارج.
للاطلاع على الورقة يمكن الضغط على الرابط