حجم المواجهة:
واجه السوري والإيراني:
1. المشروع الدولي للحرب على سوريا، الذي دعم ومول وسلح الجماعات الإرهابية والتكفيرية في سوريا.
2. الإجراءات الاقتصادية العدوانية من خلال تجاوزها واستمرار الدعم الإيراني لسوريا بالرغم من الهجمات الإسرائيلية والأمريكية على الناقلات الإيرانية.
3. الجماعات الإرهابية في مختلف المناطق السورية واستطاعا منع المشروع التكفيري من الاستمرار.
4. مشروع التحالف الغربي على سوريا إذ دعمت إيران بكل الوسائل المتاحة بقاء الرئيس الأسد وصمود النظام.
5. العدو الإسرائيلي في معركته بين الحروب، التي تمثلت بضربات مكثفة على مختلف القطاعات السورية، من خلال التنسيق لبناء منظومة دفاع جوي في سوريا.
6. القوات الأمريكية التي تحتل مناطق في سوريا وتنهب ثرواتها، من خلال دعم حركات المقاومة السورية الشعبية.
7. الجماعات الإنفصالية الكردية المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، التي تسعى لإنشاء إقليم كردي خاص بها يشمل مناطق من سوريا والعراق وإيران وتركيا.
8. الهجمات التركية على مناطق التواجد الكردي في سوريا، الأمر الذي مثّل تهديدًا لأمن المناطق السورية، من خلال السعي المتواصل لتسوية العلاقات التركية السورية.
العمل المشترك:
1. تعاون أمني:
- مشاركة قوات خاصة من الحرس الثوري وحزب الله في معركة تحرير الأراضي السورية من الإرهاب.
- دعم إيران العسكري والتقني واللوجستي للجيش السوري في مواجهته مع التكفيريين.
2. تعاون اقتصادي:
- إطلاق مجموعة من المشاريع الاقتصادية المشتركة في سبيل مواجهة الاجراءات الاقتصادية العدوانية على البلدين ودعم اقتصاد كلّ منهما.
- تزويد إيران لسوريا بمساعدات اقتصادية متنوعة غذائية ونفطية وطبية وتعليمية وتكنولوجية وحتى في البنى التحتية.
- استمرار التبادل التجاري بين الطرفين بالرغم من الحصار المفروض.
3. تعاون سياسي:
- دعم إيران للنظام السوري في المحافل الدولية، وقيام الدبلوماسية الإيرانية بمواجهة الحملات السياسية والدبلوماسية ضد سوريا.
- سعي إيران للمساهمة في استعادة سوريا لمكانتها العربية والدولية.
4. دعم معنوي:
- محاربة البروباغاندا الإعلامية الغربية ضد النظام السوري والإيراني، والسعي الدائم لإظهار الوقائع الفعلية الحقيقية.
5. حجم التضحيات:
- تقديم الطرفان لأعداد كبيرة من الشهداء من مختلف المستويات العسكرية والمدنية.
- وقوع خسائر مادية وعسكرية لدى الطرفين خلال الحرب التي استمرت عشر سنوات.
- تعرّض الطرفين لأقصى أنواع العقوبات، التي أثّرت على اقتصاد البلدين وشعبهما.
6. نتائج النصر:
- توحيد جبهات محور المقاومة في وجه العدو الصهيوني الأمريكي.
- تعزيز التعاون على مختلف المستويات بين دول المحور.
- تشكيل قوة عسكرية وسياسية إقليمية في مواجهة المحور الغربي.
- تكبيد العدو خسائر على مختلف الأصعدة السياسية والعسكرية والمالية.
- كسر صورة أميركا كقوة عظمى وتوجه العالم نحو نظام متعدد الأقطاب بدل الأحادية الأمريكية.
- إفشال سياسة الإجراءات الاقتصادية العدوانية الأمريكية ومنعها من تحقيق أهداف سياسية.
- إعادة فلسطين إلى محور الإهتمام الدولي وجعلها القضية الأبرز على الساحة الدولية.
- عودة العلاقات السعودية الإيرانية، والعمل على إعادة سوريا إلى الكنف العربي.
- إفشال المشروع الإرهابي التكفيري في المنطقة انطلاقاً من الميدان السوري وتفكيك الجيش التفكيري المكون من عدد كبير من الجماعات ومئات آلاف المقاتلين.