تُبرز أحداث سوريا أن منطقة غرب آسيا بعد طوفان الأقصى، ولبنان وسوريا عرضة لتحولات العصر على ضوء وابل القنابل والمجازر والتهجير الذي تتعرض له، والتغيير في الحدود الجيوسياسية والثقافية في فلسطين ولبنان وسوريا، وربما في العراق وغيرها..
ـ ما هي أهمية هذه التحولات ومدى تأثيرها على مستقبل دول وشعوب المنطقة؟، وكيف ستتعامل قوى التحرير والتحرر معها؟.
ـ هل من حاجة لتغيير في الخطاب السياسي والفكري؟، ما هي الاطروحات الأساسية التي يمكن تناولها للانتقال إلى مرحلة جديدة تتلاءم مع الوقائع المستجدة؟
هذه الموضوعات البحثية ناقشتها حلقة نقاش نظمتها الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين، عبر الفضاء الافتراضي بمشاركة عدد من الاعضاء.