نتيجةٌ حتميةٌ بنظر بعض المنظّرين، في أن يسلّم لبنان زمام أموره لصندوق النقد الدولي، ويذعن لشروطه وإملاءاته. ولم يكن الانفجار الأخير الذي خيّم بسواده على بيروت، إلا سببًا محرّكًا للكثير من المصطادين في الماء العكر، فيبني على أرقام وإحصائيات ليرسم خريطة النجاة في إعادة التواصل مع المقرضين الدوليين.
ففي مقالٍ نُشر في صحيفة البلومبرغ البريطانية، تطرق إلى آراء محللين اقتصادين عرب وأجانب يدعو فيه لبنان إلى خيار الاستقراض كحلٍ وحيد، بحسب تعبيرهم، وعمد إلى توصيف الحكومة اللبنانية بالفاقدة للمصداقية وأنها باتت غير قادرة على الإدارة، كما وتوقع التحرك نحو انهيار الحكومة الحالية.
للاطلاع على المقال الذي نشره مركز الاتحاد للأبحاث والتطوير يمكن الضغط على
الرابط