شابت آليات التحقيق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب 2020 الشكوك والاستنسابية والتسييس والمحسوبيات السياسية لجهة اعتماد معايير مزدوجة وانتقائية في ملاحقة بعض الشخصيات، ومخالفة أحكام الدستور؛ عدا عن التدخل الأميركي الواضح في سير التحقيق والاتهام، والدعم غير المسبوق لشخص المحقق العدلي القاضي طارق البيطار.
لأهمية هذا الحدث تضع الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين بعض المقترحات للتعامل معه في الخطاب الإعلامي، مرفقة بتقرير حول اداء المحقق العدلي طارق البيطار، وتقرير مختبر مكتب التحقيقات الفدرالي الاميركي حول إنفجار مرفأ بيروت.
للاطلاع على المقترحات الاعلامية على
الرابط
للاطلاع على تقرير حول اداء المحقق العدلي طارق البيطار على
الرابط
للاطلاع على تقرير مختبر مكتب التحقيقات الفدرالي الاميركي حول إنفجار مرفأ بيروت على
الرابط