أعد مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية التقدير نصف الشهري بعنوان: "تحليل للتطورات السياسة والأمنية في لبنان"، يتوقف تقدير الموقف عند غياب الحلول الآنية لأزمة الفراغ الحالي على الصعيد الحكومي، لكنه يطرح السؤال الأهم حول ماهيّة مستقبل البلاد دستورياً، ويطرح سيناريو الفراغ المؤسساتي في البلاد، استناداً إلى كلام رئيس الجمهورية ميشال عون بأنه لن يُسلّم الفراغ مع نهاية ولايته الرئاسية بعد أقل من عام.
ومن الجدير القول بأن الاستقرار السياسي، الغائب حالياً والمنتظر أن يطول، هو مفتاح التقدم الاقتصادي، أو لنقل الخروج من الواقع الصعب جداً الذي يعانيه اللبنانيون.
للاطلاع يمكن الضغط على الرابط