نشر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات التقدير الاستراتيجي الرقم (119)، ويسلط الضوء على تداعيات قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني ليتوج التحول إلى تبني موقف اليمين الصهيوني من القدس ومقدساتها، ولتنص صفقة القرن على الرعاية الصهيونية، وتقسيم الأقصى باعتبارهما الحل النهائي فيه. وهو ما منح غطاءً لعدوانٍ صهيوني واسع على الأقصى ؛ ويشير التقدير إلى أربعة احتمالات متعلقة بالأقصى اليوم تتراوح على الترتيب بين التراجع النسبي، والمراوحة في المكان، والتراجع الشامل، والمواجهة الشاملة.
للاطلاع على التقدير يمكن الضغط على الرابط