أعد مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية التقدير نصف الشهري بعنوان: "تحليل للتطورات السياسة والأمنية في فلسطين"، ومما جاء فيه:
فتح قرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية"، الذي كان عقِد بين 6 و8 شباط الماضي في رام الله، تعيين حسين الشيخ عضواً في "اللجنة التنفيذية للمنظمة" خلفًا للراحل صائب عريقات، الباب أمام السباق نحو خلافة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي بات أقصر وأكثر سخونة.
خلال الأعوام الماضية أثبت"الشيخ" أنه ثاني اثنين لا ينازعهم أحد في القرب من عباس، مع ماجد فرج رئيس جهاز المخابرات، ورجل التنسيق الأمني. فالشيخ يقابل الرئيس يوميًا ويصحبه في زياراته الخارجية، وأيضًا خلال لقاءاته بالمسؤولين العرب والأجانب.
للاطلاع على التقدير يمكن الضغط على الرابط