كان النصف الأخير من القرن الثامن عشر نقطة تحول سياسي لمصير الشعب التركستاني، بعد نضاله الطويل مع القوات الاستعمارية الكبرى، من الروس والبريطانيين والصينين في آسيا الوسطى، التي كنت تسمى قبل هذه الفترة بـ تركستان بشقيها الشرقي والغربي؛ حيث سقطت الحكومات والإمارات لهذه الشعوب التركية واحداً بعد آخر تحت تلك القوات إلى هذه المناطق التي يعيش فيها شعوب مسلمة بمختلف الفروع في اللهجات اللغوية من الأتراك.
للاطلاع على الدراسة يمكن الضغط على الرابط