أعد مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ورقة تسلط الضوء على الأسباب الداخلية والخارجية لتراجع حكومة اليمين في "اسرائيل" عن انقلابها القضائي، وطرح تساؤلات حول طي صفحته بشكل نهائي أم اعتبار التجميد خطوة تكتيكية مؤقتة بانتظار تغير الظروف أو تراجع حدة المعارضة، وحول أسباب فشل الحكومة بتمرير مخططاتها على الرغم من امتلاكها شبكة أمان برلمانية قوية بجانب شخصية رئيسها الكاريزماتية، واستعراض الخيارات المستقبلية، وترجيح أي منها.
للاطلاع على التقدير يمكن الضغط على الرابط