انطلاقًا ممّا تشهده سوريا من متغيرات سياسية وأمنية واستراتيجية دقيقة وحساسة بعد سقوط نظام الرئيس بشار الاسد، وبروز ملف النازحين السوريين في لبنان إلى الواجهة من جديد، وارتباطًا بما يواجهه لبنان في هذا الملف من تعقيدات بسبب تعذر ضبط حركة النزوح وتنظيمها جرّاء عدم تعاون مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وفي ظل حماية معنوية من بعض الدول والهيئات التي شجعت بقاءهم في لبنان لأهداف إما سياسية أو عدم استعدادها لاستيعاب جزء منهم.
وعليه أعدت الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين مجموعة مقترحات للتعامل مع هذا الموضوع في الخطاب الإعلامي.