أعد مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاسترايجية تقدير نصف شهري بعنوان: "تحليل للتطورات السياسية والأمنية في لبنان"، يتوقف تقدير الموقف عند ما بعد أحداث منطقة الطيّونة والجريمة التي حصلت، خاصة عند كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، مقدّماً قراءة لها ولأبعادها، والتي وجّهها في شكل رئيسي صوب رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع.

 ويقارب التقدير تحليلياً، كما عبر مصادر متابعة، علاقة جعجع المتردية مع حليفيه الرئيسيين السابقين، الزعيم الإشتراكي وليد جنبلاط ،وزعيم تيار المستقبل سعد الحريري؛ وهما طرفان لم يقدّما دعماً للقوات في ما ارتكبته؛ ولكلٍ منهما حساباته التي يحلّلها هذا التقدير.

للاطلاع يمكن الضغط على الرابط