شكَّلت زيارة الرئيس التركي للإمارات، في فبراير/شباط الجاري، ذروة مسار التهدئة والحوار بين تركيا ودول خليجية، كجزء من مسار التحول في السياسة الخارجية التركية تجاه قوى إقليمية كانت على خصومة استمرت معها لسنوات. تطرح هذه الورقة عددًا من الأسئلة بشأن الدوافع الحقيقية خلف هذا التحول المهم في المنطقة، ومنطلقات أنقرة نحو هذا التقارب، والأهداف التي تتوخاها منه، وفرص نجاح هذا المسار وما يمكن أن ينتج عنه على المديين، المتوسط والبعيد، وهي الأسئلة التي يحاول الباحث الإجابة عنها.
للاطلاع على الورقة يمكن الضغط على الرابط