أعد مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية التقدير نصف الشهري (30 حزيران 2022) بعنوان: "تحليل للتطورات السياسة والأمنية في فلسطين"، ومما جاء فيه:
تساعد ظروف ميدانية وكوابح مختلفة على استمرار حالة الهدوء في قطاع غزة؛ لكن هذا الهدوء يبقى هشاً في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها القدس والضفة الغربية المحتلّتان، وما يمارسه جيش الاحتلال الإسرائيلي بحقّهما، مع ربط فصائل المقاومة الساحات الفلسطينية ببعضها.
وضمن رسائل التحذير العملية التي بدأت المقاومة في غزة إرسالها إلى الجانب الإسرائيلي، توسيع سرايا القدس- الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مناوراتها العسكرية "عزم الصادقين"، من خلال إدخال وحدات الصواريخ في التدريبات، في وقت بدأت فيه إسرائيل تشك بتعرّضها لهجوم "سايبراني" أدّى إلى تفعيل صفارات الإنذار، التي تطلق وقت تعرضها لإطلاق الصواريخ.
للاطلاع على تقدير الموقف يمكن الضغط على الرابط