1-ان الانتخابات جرت في موعدها المقرر رغم مراهنة الخصوم على الغائها او تأجيلها على الاقل.
2-ان الانتخابات جرت في ظل مراهنات على عزوف المواطنين عن المشاركة فسجلت نسبةً تفوق ما سبقها
٥٦٪.
3-ان الشعب العراقي قفز على كل التحديات واختار المشاركة وذلك دليل الوعي والاشتمال على واقع الاحداث.
4-دواعي المشاركة الواسعة للعراقيين بالانتخابات:
-الاعلام العراقي المرئي والمسموع والمقروء.
-المؤسسة الدينية وعلى رأسها المرجعية الدينية والحوزة العلمية.
-اصحاب الاقلام والنخب المثقفة من كتاب ومفكرين وخبراء ومحلليين سياسيين واكاديميين.
-شيوخ القبائل ومنظمات المجتمع المدني.
-الانتصارات التي حققتها المقاومة في معركة طوفان الاقصى والانتصار للقضية ومظلومية الشعب الفلسطيني.
-الانتصارات التي حققتها الجمهورية الاسلامية في الوعود الثلاث على العدو الصهيوني وامريكا.
-الاستقرار الامني وثقافة المنتسب في المشاركة وحفظ الامن.
-خبرة المفوضية العليا للانتخابات المتراكمة ساعدت كثيرا في سرعة الانتخاب ودقة المعلومات وثقة المواطن والمرشح.
5-سجلت نتائج الانتخابات فوزا متميزا لمرشحي المقاومة فارتقى عدد المقاعد لديهم الى ٩٠ مقعدا وهذا ما اغاض اعداء المقاومة واعداء الحشد الشعبي.
6-نتائج الانتخابات - حتما - ازعجت الولايات المتحدة التي راهنت على التدخل بنتائجها والعمل على صناعة مستقبل العراق وفق اهوائهم..
7-حاولت جهات خارجية ان تغير بـ (المعادل الطائفي) بعزوف طائفة ومشاركة عالية لطائفة اخرى، لكن النتائج افصحت عن فشل هذا المشروع، حيث جاءت النتائج 60% للمكون الأكبر.. المرشحون الشيعة يحصلون على 197 مقعداً نيابياً مقابل 67 للسنة و56 للكرد.
8-النتائج افشلت مشروع الولايات المتحدة بانتاج طبقة سياسية حاكمة تعمل على ابعاد العراق عن جاره ايران، فجاءت النتائج على غير رغبتهم.
9-الاحزاب الاسلامية نالت الحظوة الاكبر من المقاعد.
10-لم تسجل الانتخابات اية خروقات انما جرت بانسيابية عالية وشفافية.